Friday 16 October 2009

نيازى الدكــر

زيزى ونيازى دخلوا الكلية سوا وكانوا رايحين جايين مع بعض
فى يوم البت زيزى كانت رايحة الكلية ولابسة اللى عالحبل وماشية جنب نيازى وفجاة وهما ف الطريق عاكسها مجموعة شباب وفضلوا ماشيين وراهم يعاكسوا فيها لغاية مااحرجوا عمنا نيازى اللى بقى ف نص هدومة ومبقاش عارف يعمل اية قال لهم عيب يارجالة ميصحش كده قالوا له بس ياد يابن .... وقتها نيازى بقى شكلة وحش اوى .. لغاية ماشاف مجموعة من زمايلة جايين عالطريق راح عامل فيها دكر وال اية عاوز يضرب العيال اللى بيعاكسوا زيزى راح داخل فيهم وجرى اية ياد يابن كذا انت وهو . ودخل معاهم ف خناقة لغاية ماطحنوة . فجأة نيازى بيبص وراه لعله يلاقى حد من زمايلة ال شافهم .. طبعا زمايلة فص ملح وداب وشربعمنا نيازى العلقة لوحدة
لكنه عجب زيزى ودخل دماغها . مش مهم انه انطحن لكن المهم انه اتجرأ ودخل الخناقة ولغاية النهاردة نيازى راقد ف المستشفى الجامعى من اثر الخناقة بسبب زيزى .... ياألف خسارة يانيازى

Wednesday 14 October 2009

!! كلمة .. ونص

الواد ( جون ابن ساركوزى ) بتاع فرنسا اللى عنده 23 سنه هيبقى رئيس حى ( يابختك ياعم جون)يلة عالبركة .. اشمعنى هو يعنى وأهو بكرة ساركوزى افندى يمشى ويكون ظبط ابنه مكانه .. وكله ياكل عيش والبلد تمشى ..عقبالنا يارب
--------
اكتشفوا علاج لانفلونزا الخنازير....الشخص ينام على ضهرة ويجيب اسد صغير يخلية يعدى من على بطنه 4مرات رايح ومرتين جاى وان شاء الله هيخف ويبقى زى الحصان .. بس اوعوا تنسونا من الدعاء
---------
الناس عمالة تحسب فى مباراتنا مع الجزائر .. شوية يقولولك قرعة وشوية يقولوا كام جون عشان نصعد .. ياخوفى الجزائر يلبونا وساعتها ولا نحتاج قرعة ولا نيلة .. وتبقى يافرحة ماتمت
---------
هو الواحد بيحلم احلام غريبة كده لية.امبارح بليل حلمت ان طيارة دخلت فى ابراج اغاخان ال على الكورنيش فى شبرا والليلة ال قبلها .. حلمت انى اتخطفت على الفيس بوك . واحد من بتوع امن الدولة طلع من قلب الشاشة بتاعة الكمبيوتر وراح شاددنى على جوه . لقيت نفسى بقولة بعد اذنك ياباشا ثوانى بس هقفل الاكونت واجى معاكلما صحيت فوجئت ان السلك الموصل بين مخى والعصب الثمبتاوى شايط من ادام

Saturday 3 October 2009

بعاكس واحدة رحت معورها بطوبة

كان الفصل بتاعنا فى الدور الثاني وبيطل ع الشارع الفاصل بينا وبين مدرسة البنات ..ودايما كان الشارع ده ملغم بنات متقولش ماسورة بنات وانفجرت فية
وكنا بين الحصص وبعضها نلزق عالشبابيك ونعاكس اللى رايحة واللى جاية .. مرة قعدت اصفر على بت مردتش عليا وعشان الفت انباهها رحت جايب طوبة وحادفها من الشباك . ولسوء حظى تروح الطوبة لزقة فى دماغ البت
وفجاة راحت البت رقعت بالصوت ولقيت الناس اتلمت اتارى دماغها اتفحت فتحة جامدة رحت انا مستخبى .. ويادوب خمس دقايق لقيت خمس رجالة والناظر والبت داخلين علينا الفصل وبيقولوا فين ابن .... اللى حدف الطوبة .. وفجاة الاقى واحد نتن من زمايلنا قايل ايوة يااستاذ هو ده اللى حدفها وانا شاهد عليه .. راح الناظر ماسكنى من قفايا وقاللى هعملك جواب رفد لغاية ماتجيب ولى امرك ومشيت من المدرسة وانتظرت الواد النتن اللى فتن عليا بره المدرسة واوال ماشفته اتلميت علية انا وصحابى وادينالة حتى علقة

كله يدخل جوه

زمااااان ... هو مش زمان اوى بعنى كان فى واحد ارهابي اسمه صالح ابو نعيم
اقول لكم عرفته ازاى .. اقصد عرفت اسمه وحكايته منين لكن وربنا ماشفته ولا حتى ليا دعوة بيه - اه الامر ميسلمش - كان ساكن واحد فى البيت اللى جنبنا بنفس اسم صالح ابو نعيم وكان فى احدى الليالى واعتقد كانت ليلة مطلعلهاش صبح لان فجأة وكانت الساعة 12 بالليل لقينا مصفحات وعربيات وامن مركزى وظباط امن دولة ملوا المنطقة والميكروفونات اشتغلت وبعلو الصوت --- كلة يدخل جوه - كل واحد يقفل شباكة وبابة ومحدش ينزل - انتى ياولية ادخلى جوه واقفلى بلكونتك -- ولقينا المنطقة اتقفلت بعد عشرة دقايق كأن الحرب هتقوم ولكن اول مرة اشوف شكل الرشاشات الميرى والقوات الخاصة عالسطح
طب كل ده لية ياجدعان ..ال ايه جارنا العزيزصالح ابو نعيم راجع الليلة من السفر وعاوزين يقبضوا علية وهما بيقولوا انه ارهابي
فجأة وصل صالح واتقفش على باب الشارع وياعينى الراجل ماشى عادي جدا ميعرفش فى ايه وكان بالامارة ماسك فى ايده كيس تفاح امريكانى - من الاحمر ده - وشنطة سفر بيضا . مرة واحدة هجموا علية وحطوه ف البوكس
وطلعت الاشاعات وقالوا انه ارهابي وكلام جامد اوى . وبعد كام يوم لقينا صالح راجع بس طبعا كان شكله متروق وواخد الطريحة التمام لكن المهم بقى انهم سابوه عشان لقوا الارهابى الحقيقى ووجدوا ان هناك تشابة فى الاسماء بين جارنا صالح والارهابي صالح ابو نعيم
بس احلى مافى الموضوع ان الواحد شاف الشغل الجامد بتاع السيما فى الشارع عينى عينك

زيـــــزى

زيزى دى بت مزه على حق ساكنة ف شبرا ولما تمشى ف الشارع تلاقى الشباب واقفين يتفرجوا عليها .. بس انا كنت احب اتفرج عليها بنظرة مختلفة واقول لنفسى هيا اية زيزى دى اللى العيال هتموت عليها ..انا كنت مسميها زيزى ذات الرداء الاصفر لانها كانت دايما بتخرج ببلوزة صفرا وجيب اصفر ويوم ماغيرت اللون الاصفر فوجئت ان محدش من الشباب بيبص على زيزى خالص ...طبعا انا لحد النهاردة معرفش لية . يمكن اللون الاصفر لية جاذبية عند الشباب .. مش عارف ؟اول يوم العيد كان اهم حاجة نأجر عجل انا وصحابى ونعمل سبق وخمسات وحركات كان فى واحد رخم اسمه ( نيازى) حتى من اسمه رخم ... بيحب يلفت نظر زيزى دايما . شافها يوم العيد واقفة ف البلكونة راح راكب عجلته وعمل حركة حصان بالعجلة لكن وهو بيعملها راح مدلوق على ضهرة .. وطلعت ضحكة من البت زيزى وقالت لة تعيش وتاخد غيرها المفاجأة .. ان تالت يوم العيد لقيت تليفون جايلى من زيزى وبتقوللى انها معجبة بيا وعاوزه تخرج معايا خرجت معاها ورحنا نتفسح ف الهرم . وبقولها واحنا ماشيين تحبى اشتريلك حاجة من هنا يازيزى ردت عليا وقالت : اه انا عاوزة كيس بمب هيا قالت كده وانا بعيد عنكم حسيت ان جالى شلل

فوزى بتاع الفراخ1


فى المدرسة الثانوى .. كان ماسك شئون الطلبة واحد اسمه ( فوزى) الراجل ده ربنا يكرمه كان مدلعنا اخر دلع وكنا مبنحضرش على حسه . اصله كان مسئول عن الحضور والغياب والرفد
كنت انا وجماعة صحابى مش بيجيلنا اى انذار على الرغم من عدم حضورنا لاننا كنا بصراحة مظبطين عم فوزى ع الاخرلا سمح الله مش بندفع فلوس ولا كلام من ده. لكن الراجل كان ارقى من كده بكتييير .. هو كان عنده غيّــة حمام فوق سطوح بيته فكان بيقولنا اللى عاوز يغيب يغيب وانا مش هبعت له اى انذار ومش هاخد فلوس من حد بس اسبوع الغياب علية جوزين حمام او فراخاول مرة ف حياتى اشوف موظف نتن اوى كده لدرجة ان واحد زميلنا كان بيغيب كتير ومقدرش يشترى حمام ولا فراخ لفوزى راح طالع عالسطوح وفتح عشة الفراخ بتاعة امه وربط جوز فراخ واداهم لفوزىام صاحبنا لما اكتشفت ان الفراخ ناقصة وعرفت ان ابنها اداهم لفوزى راحت سحبت ابنها من قفاه وطلعت بيه على المدرسة وفضحت عمونا فوزى ادام خلق الله ومرضيتش تمشى الا لما تاخد حق الفراخ . طبعا فوزى اتحول يومها للتحقيق.. ومسك شئون الطلبة واحد تانى وفؤجئنا ان بعدها بيومين نص المدرسة مرفودة
فى يوم الشلة حبت تخلع من المدرسة لكن لقت ان الباب مقفول والجو ملغم ومش هيعرفوا يخلعوا . سلموا امرهم لله وقضوا اليوم فى المدرسة على مضض ..لكن فتحى الونش معجبهوش الحال راح حالف بالطلاق - اصله متجوز وهو فى تانية ثانوى - حلف انه راح يكسرباب المدرسة وفعلا بعدما المدرسة خرجت والجو بقى هادى فوجئنا ان فتحى راح جايب العربية النقل بتاعه ابوهوربط فيها الجنازير والطرف التنى فى باب المدرسة وفجأه لقيناه شغل العربية وطلع عالرابع مفيش ثوانى لقينا باب المدرسة نازل فى الارض فى وسط الشارع رحنا فاكين الجنازير وراكبين معاه وطيران على بيوتنا
امال يعنى فتحى يوقع طلاقة ميصحش طبعا
تانى يوم لقينا الامن كله جوه المدرسة كانوا فاكرين المدرسة اتسرقت

حمام الكتب

كنت معزوم عند جماعة سعوديين وبعد الاكل دخلت الحمام فوجئت ان فيه حامل مجلات وكتب جوه الحمام - ايوة متستغربوش - ده مش حمام مصرى من بتوعنا لالالا ده حاجة 5 متر فى 5 متر تحس انك داخل مكتبة
بصراحة شكل الكتب نسانى كنت داخل الحمام لية اساسا . رحت قاعد على حرف البانيو وبدأت اقلب فى الكتب واحد واحد ولغاية ماالوقت خدنى ولقيت الناس بيخبطوا عليا وبيقولولى صحابك مشيوا
خرجت وانا منبهر . ياحلاو ة ياولاد الحمام فية كتب ومجلات . اه طبعا عشان الواحد وهو قاعد بمزاج يسلى نفسه وميضيعش وقت .. بس تصدقوا على الرغم انى اول مرة فى حياتى اقرا فى الحمام بس كنت حاسس انى اول مرة اقرا فى حياتى فقررت ان لما احب اقرا كتاب اخده معايا الحمام

بدوى المزوغاتى

الواد بدوى صاحبنا قاعد فى الحصة يبص يمين وشمال ومنتظر اى لحظة يزوغ فيها
شوية والاستاذ قال خمس دقايق هروح الحمام وراجع واياك اى حد يتحرك من الفصل
بدوى حس انها الفرصة المناسبة راح واخد الشنطة وطيران على سطح المبنى بتاع المدرسة ومنه على السلم الخلفى وخمس دقايق لقيناه بقى تحت .. بص يمين وشمال محدش جاى . فى سرعة البرق طار وركب سور المدرسة وفجاة وهو بينط كان ابوة ماشى بالصدفة جنب السور وشافة بينط راح شقطة ومديلة على قفاه ومدخلة المدرسة مرة تانية وطلعة لغاية الفصل واول ماشافة الاستاذ كمل علية وهكذا دائما تبدا وتنتهى اعظم بطولات التزويغ المدرسى لان التزويغ علم واصول ومش اى حد يقدر على التزويغ وهذه كانت كلماتى لبدوى

الاستاذ :أبو بسمة قرص المزه

الاستاذ: ناجى ابو بسمة مدرسة الفلسفة كان بيموت فى النسوان وكان ممكن يفضل يتكلم عنهم طول حياته وميبطلش ابدا . أنا بقى كنت احب استناه على باب المدرسة لغاية مايخلص واروح معاه لان طريقة كان نفس طريقى . كان دايما وهو ماشى معايا يحط ايده على كتفى ويقول لى شوف ياابوحميد ياصديقى ( النسوان نعمة واللى يكرهها يعمى ( وان الست كل ماتكون تخينة كل ماتبقى كذا وكذا وكذا اقوله انا حلاوتك ياابو بسمة يامدلعنى
فى مرة ركبنا ميكروباص وقعد الاستاذ ناجى جنب مزة جامدة اوى فى اخر كرسى وراح مميل عليا وقال لى شوف واتعلم وشوية وراح مادد ايده وقارص المزة من رجليها وهيا قاعدة . وعينك ماتشوف الا النور . لقيت البت راحت خالعة اللى فى رجليها ونزلت على الاستاذ ناجى وفين يوجعك يامعلم مع طبعا سيل من احلى الشتايم . انا شفت كده رحت خالع وتانى يوم رحت المدرسة لقيت الاستاذ ناجى رابط دماغة . بقول له مالك الف سلامة من ايه ده رد وقاللى ادام الطلبة : ابدا ده انا وقعت وانا ماشى