الواد بدوى صاحبنا قاعد فى الحصة يبص يمين وشمال ومنتظر اى لحظة يزوغ فيها
شوية والاستاذ قال خمس دقايق هروح الحمام وراجع واياك اى حد يتحرك من الفصل
بدوى حس انها الفرصة المناسبة راح واخد الشنطة وطيران على سطح المبنى بتاع المدرسة ومنه على السلم الخلفى وخمس دقايق لقيناه بقى تحت .. بص يمين وشمال محدش جاى . فى سرعة البرق طار وركب سور المدرسة وفجاة وهو بينط كان ابوة ماشى بالصدفة جنب السور وشافة بينط راح شقطة ومديلة على قفاه ومدخلة المدرسة مرة تانية وطلعة لغاية الفصل واول ماشافة الاستاذ كمل علية وهكذا دائما تبدا وتنتهى اعظم بطولات التزويغ المدرسى لان التزويغ علم واصول ومش اى حد يقدر على التزويغ وهذه كانت كلماتى لبدوى
No comments:
Post a Comment